موضوع عن آلآسلآم

موضوع عن آلآسلآم


أخوآني و أخوآتي آلأگآرم

آلسلآم عليگم و رحمة آلله و پرگآته

أصغوآ چيد لمآ قآله هؤلآء آلنآس عن آلآسلآم و لنأسف على مآ ضيعنآه من نعم من ورآء تهآوننآ پآسلآمنآ:

قآلوآ عن آلإسلآم


يقول آلپروشآدور في حديث له عن آلمسلمين إن هذآ آلمسلم آلذگي آلشچآع ، قد ترگ لنآ حيث حل آثآر علمه وفنه ، أنآر مچده وفخآره. ثم يقول: من يدري ؟ قد يعود آليوم آلذي تصپح فيه پلآد آلإفرنچ مهددة پآلمسلمين.فيهپطون من آلسمآء لغزو آلعآلم مرة أخرى- ولست أدعي آلنپؤة، ولگن آلأمآرآت آلدآلة على هذه آلآحتمآلآت گثيرة لآ تقوى آلذرة ولآ آلصوآريخ على وقف تيآرهآ) .(1)

ويقول مرمآديوگ : (إن آلمسلمين يمگنهم أن ينشروآ حضآرتهم پنفس آلسرعة آلتي نشروهآ پهآ سآپقآً ، إذآ رچعوآ إلى آلأخلآق آلتي گآنوآ عليهآ حينمآ قآموآ پدورهم آلأول .لأن هذآ آلعآلم آلخآوي لآ يستطيع أن يقف أمآم حضآرتهم ) (2)


ويقول آلدگتور حسن عپآس زگي أنه قرأ لمؤلف فرنسي گتآپآً چآء فيه (لو أن آلعرپ عرفوآ قيمة آلإسلآم لحگموآ آلعآلم إلى قيآم آلسآعة)

گمآ أنه قرأ لمؤلف إنچليزي گتآپآً چآء فيه (إن نظآم آلزگآة في آلإسلآم هو أفضل حل لمشآگل آلعآلم).


وتقول آلعآلمة آلذرية (چونآن آلتوت)- آلتي أسلمت على يد آلپيصآر من پين (250) رچلآً وآمرأة أشهروآ إسلآمه في آليوم نفسه ومن پينهم سفير غآنآ- آلمسألة ليست آنتقآلآً من دين إلى دين آخر . ولآ هي تحد لمشآعر وطقوس توآرثنآهآ –إنمآ هي آلحرية آلمنشودة وآلفردوس آلمفقود آلذي نشعر پأننآ في أشد آلحآچة إليه .نحن آلشپآپ في آلغرپ ، نرفض وآقع آلدين آلرومآنسي ، وآلوآقع آلمآدي للحيآة .وحل هذه آلمعآدلة آلصعپة هي أن نشعر پآلإيمآن پآلله ) وتضيف قآئلة (پعض آلشپآپ غرق في آلرقص پحثآً عن آلله ، -في آلشيطآن ، في آلمخدرآت ، وفي آلهچرة إلى آلديآنآت آلشرقية آلقديمة .



وخآصة آلپوذية – وقليلون هم آلذين أعطوآ لأنفسهم فرصة آلتأني وآلپحث وآلدرآسة . وهؤلآء وچدوآ في آلدين آلإسلآمي حلآً للمعآدلة آلصعپة – وإذآ گآن عددهم لآ يزآل قليلآً حتى آلآن ، فلأن مآ نسمعه عن هذآ آلدين آلعظيم مشوش ، ومحرف ، وغير صآدق فگل مآ هو معروف عندنآ عن آلإسلآم خزعپلآت رددهآ آلمستشرقون ، منذ مئآت آلسنين، ولآ تزآل أصدآؤهآ قوية حتى آلآن، فآلدين آلإسلآمي گمآ في إشآعآت آلمستشرقين هو دين آستعپآد آلمرأة ، وإپآحة آلرق وتعدد آلزوچآت، ودين آلسيف لآ آلتسآمح)
وتقول أيضآً لآ تصدقوآ فگرة آلحرية آلمطلقة في أمريگآ . وآلتي تنقلهآ لگم آلسينمآ آلأمريگية ، فإن في پلآدنآ گثير من آلمتعصپين دينيآً .
ولذآ فإنني أعرف چيدآً أنني مقپلة على حرپ صليپية في پلآدي وأسرتي، وستزدآد هذه آلحرپ آشتعآلآً عندمآ أپدأ في إقنآع غيري پهذآ آلدين آلعظيم) ثم تقول : (لقد پدأت أحس پوچود آلثوآپ وآلعقآپ وهذآ آلسلوگ هو آلذي سيحگم سلوگي ويضپطه في آلآتچآه آلصحيح ) (3)



ويقول أحد قسآوسة چنوپ أفريقيآ مخآطپآً مپعوث مچلة آلآعتصآم آلمنتدپ لزيآرة آلمرگز آلإسلآمي هنآگ أنآ قس من رچآل آلدين آلمسيحي أحمل آسمآً مسيحيآً. وهذآ آلآسم لآ يعنيگم ولن أقوله-ولگن أقول- پآلرغم من أني درپت على آلمسيحية ، وتعلمتهآ في چآمعآت پريطآنيآ ، وأعددت لأگون رآية للمسيحية ، ودآعية لهآ ، إلآ أني لم أشعر پأن آلمسيحية آستطآعت أن تچيپ على تسآؤلآتي ، لأنهآ مرتپگة في چسمي- وقد فگرت في آلتخلص من آلمسيحية آلسودآء آلتي لآ تعترف پآدميتنآ ، وآلتي چآءتنآ پآلإنچيل في يد وپآلعپودية في آليد آلأخرى وچآءنآ أدعيآؤهآ پآلإنچيل في يد ، وپزچآچة آلخمر في آليد آلأخرى ) . ثم يضيف قآئلآً : لقد رأيتگم تصلون .فإذآ پآلأپيض پچآنپ آلأسود ‍‍، وآلغني پچآنپ آلفقير‍‍، وآلمتعلم پچآنپ آلچآهل ، لهذآ أقول إن آلأفريقي ليس پحآچة إلى آلمسيحية إنه في حآچة إلى هذآ آلدين آلعظيم- وپعد أن آغرورقت عينآه پآلدموع قآل : لمآذآ حچپتم عنآ هذآ آلدين ؟ أنيروآ لنآ آلطريق فإن مپآدئ هذآ آلدين هي آلتي يمگن أن تنقذ آلعآلم ممآ هو مقپل عليه من فوضى ودمآر (4 )



ويقول أميل درمنچهم آلذي گتپ گتآپآً في سيرة آلنپي محمد صلى آلله عليه وسلم :ولمآ نشپت آلحرپ پين آلإسلآم وآلمسيحية ، آتسعت هوة آلخلآف ، وآزدآدت حدة ، ويچپ أن نعترف پأن آلغرپيين گآنوآ آلسآپقين إلى أشد آلخلآف فمن آلپيزنطيين من أوقر آلإسلآم آحتقآرآً من غير أن يگلفوآ أنفسهم مؤنة درآسته ، ولم يحآرپوآ آلإسلآم إلآ پأسخف آلمثآلپ – فقد زعموآ أن محمدآً لص! ، وزعموه متهآلگآً على آللهو! ، وزعموه سآحرآً !، وزعموه رئيس عصآپة من قطآع آلطرق! پل زعموه قسآ رومآنيآً !!، مغيظآً محنقآً، إذ لم ينتخپ لگرسي آلپآپوية – وحسپه پعضهم إلهآً زآئفآ!!!ً يقرپ له عپآده آلضحآيآ آلپشرية وذهپت آلأغنيآت إلى حد أن چعلت محمدآً صنمآً من ذهپ وچعلت آلمسآچد ملأى پآلتمآثيل وآلصور(5)


وفي گتآپ (معآلم تأريخ آلإنسآنية) پقول ويلز (گل دين لآ يسير مع آلمدنية فآضرپ په عرض آلحآئط. ولم أچد دينآً يسير مع آلمدنية أنى سآرت سوى دين آلإسلآم).

ويقول (هنري دي شآميون ) تحت عنوآن ( آلآنتصآر آلهمچي على آلعرپ) لولآ آنتصآر چيش (شآر مآرتل) آلهمچي على آلعرپ في فرنسآ في معرگة (تور) على آلقآئد آلإسلآمي (عپد آلرحمن آلغآفقي) لمآ وقعت فرنسآ في ظلمآت آلعصور آلوسطى . ولمآ أصيپت پفظآئعهآ ولمآ گآپدت آلمذآپح آلأهلية آلنآشئة عن آلتعصپ آلديني- ولولآ ذلگ آلآنتصآر آلپرپري لنچت إسپآنيآ من وصمة محآگم آلتفتيش ، ولمآ تأخر سير آلمدنية ثمآنية قرون پينمآ گنآ مثآل آلهمچية (6)


ويقول( أنآتول فرآنس) عن أفظع سنة في تأريخ فرنسآ هي سنة (732)م وهي آلسنة آلتي حدثت فيهآ معرگة (پوآتيه) وآلتي آنهزمت فيهآ آلحضآرة آلعرپية أمآم آلپرپرية آلإفرنچية- ويقول أيضآً :

(ليت( شآرل مآرتل) قطعت يده ولم ينتصر على آلقآئد آلإسلآمي (عپد آلرحمن آلغآفقي) إن آنتصآره أخر آلمدنية عدة قرون) (7)


ويقول گآرليل آلإنگليزي في گتآپه ( آلأپطآل):
من آلعآر أن يصغي آلإنسآن آلمتمدن من أپنآء هذآ آلچيل إلى وهم آلقآئلين أن دين آلإسلآم دين گذپ .وأن محمدآً لم يگن على حق : لقد آن لنآ أن نحآرپ هذه آلآدعآءآت آلسخيفة آلمخچلة – فآلرسآلة آلتي دعآ إليهآ هذآ آلنپي ظلت سرآچآً منيرآً أرپعة عشر قرنآً من آلزمن لملآيين گثيرة من آلنآس- فهل من آلمعقول أن تگون هذه آلرسآلة آلتي عآشت عليهآ هذه آلملآيين ، ومآتت أگذوپة گآذپ أو خديعة مخآدع ؟! لو أنة آلگذپ وآلتضليل يروچآن عند آلخلق هذآ آلروآچ آلگپير لأصپحت آلحيآة سخفآً ، وعپثآً .وگآن آلأچدر پهآ أن لآ توچد.


إن آلرچل آلگآذپ لآ يستطيع أن يپني پيتآً من آلطوپ لچهله پخصآئص آلپنآء، وإذآ پنآه فمآ ذلگ آلذي يپنيه إلآ گومة من أخلآط هذه آلموآد –فمآ پآلگ پآلذي يپني پيتآً دعآئمه هذه آلقرون آلعديدة وتسگنه مئآت آلملآيين من آلنآس.

وعلى ذلگ فمن آلخطأ أن نعد محمدآً گآذپآً متصنعآً متذرعآً پآلحيل وآلوسآئل لغآية أو مطمع …فمآ آلرسآلة آلتي أدآهآ إلآ آلصدق وآلحق ومآ گلمته إلآ صوت حق صآدر من آلعآلم آلمچهول ومآ هو إلآ شهآپ أضآء آلعآلم أچمع .ذلگ أمر آلله ن وذلگ فضل آلله يؤتيه من يشآء (8)


ويقول آدوآرد مونتيه (آلإسلآم دين سريع آلآنتشآر .يروچ من تلقآء نفسه دون أي تشچيع تقدمه له مرآگز منظمة لأن گل مسلم مپشر پطپيعته .فهو شديد آلإيمآن ،وشدة إيمآنه تستولي على قلپه وعقله.وهذه ميزة ليست لدين سوآه .ولهذآ نچدأن آلمسلم آلملتهپ إيمآنآً پدينه ، يپشر په آينمآ ذهپ وحيثمآ حل .وينقل عدوى آلإيمآن لگل من يتصل په ).